بيكربونات الصودا للوجه تجربتي
 

بيكربونات الصودا للوجه تجربتي
articlesarticle


تجربتي في استخدام بيكربونات الصودا لعلاج حروق الشمس

بيكربونات الصودا للوجه تجربتي

لقد كانت لدي تجربة رائعة في استخدام بيكربونات الصودا للعناية ببشرتي. كانت هذه التجربة معي في علاج حروق الشمس، وأرغب في مشاركة تجربتي مع الجميع.

كانت الصيفية الماضية حارة جدًا، وقررت القيام بنزهة إلى الشاطئ مع أصدقائي. للأسف، لم أكن حذرة بما فيه الكفاية ولم أستخدم واقي الشمس بشكل جيد. بعد بضع ساعات من التعرض لأشعة الشمس الحارقة، شعرت بأن وجهي يحترق وأصبح مؤلمًا للغاية.

عندما عدت إلى المنزل، كان وجهي محمرًا ومتورمًا. كانت الحروق شديدة وأحسست بالألم في كل مرة أحاول لمس وجهي. كنت في حاجة ماسة إلى إيجاد طريقة لتخفيف الألم وتهدئة الحروق.

بدأت بالبحث عن العلاجات المنزلية لحروق الشمس، ووجدت العديد من النصائح والحلول المختلفة. واحدة من هذه الحلول كانت استخدام بيكربونات الصودا. قررت أن أجربها وأرى ما إذا كانت فعالة حقًا.

بدأت بتحضير مزيج بسيط من بيكربونات الصودا والماء. قمت بمزج ملعقة صغيرة من بيكربونات الصودا مع مقدار قليل من الماء حتى أحصل على عجينة ناعمة. ثم قمت بتطبيق العجينة على وجهي بلطف باستخدام أطراف أصابعي.

شعرت بتأثير فوري عند وضع العجينة على وجهي. كانت الحرارة تتلاشى تدريجياً وشعرت بالراحة. بعد حوالي 15 دقيقة، قمت بغسل وجهي بلطف باستخدام الماء الفاتر.