ونش انقاذ الرهوان
(الكاتـب : غوايش ) (مشاركات : 0)
تسربات الرياض
(الكاتـب : مروة مصطفي ) (مشاركات : 0)


العودة   اوائل البرامج > المنتديات العامة > منتدى القصه والرواية

موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع
  #1 (permalink)  
قديم 05-12-2008, 06:00 PM
الصورة الرمزية المحــارب
 
تاريخ التسجيل: Mar 2005
المشاركات: 990
معدل تقييم المستوى: 50
المحــارب متميز فعالالمحــارب متميز فعالالمحــارب متميز فعالالمحــارب متميز فعالالمحــارب متميز فعالالمحــارب متميز فعال

افتراضي قصة حاول ان تقرأها دون بكاء


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جالس ادور بين المواقع ليست كعادتي ولاكن لعل وعسى

ماطولها عليكم دخلت موقع مواطن الله يجزيهم خير وقلبت الصفحات

وقعت عيني على عنوان ___ حاول ان تقراها دون بكاء ___ قلت بيني وبين نفسي هع هع هع

المحارب يبكي ومن ايش من قصة ياما وياما جعلت الرؤوووس تتطاير من على الاجساد >>> ياااقوي :0 (61):


المهم اخليكم مع القصة

قبل ماابتدي بالقصة ايش رايكم بالمقدمه >>> ياليل مطولك :0 (63):

:0 (65): اح منهو المتهور الغشيم الذي لكمني لكمتاً على خشتي

7
7

نبتدي جهزو مناديل المناديل

القصة بحذافيرها يعني نسخ ولصق


اعزائي ان هذه القصة واقعية احببت ان اعرضها عليكم ولكم شكري وامتناني.إخواني أخواتي في الله
كثيرا ما سمعنا عن قصص لتوبة بعض الإخوة والأخوات وكان خلف كل قصة جندي مجهول وكان له الدور الرئيسي في مساعدة بطل القصة على التوبة والفضل يرجع أولا وأخيرا لله الواحد الأحد .
واليوم نحن مع قصة لو تخيلت نفسك داخل الصورة التي تقرأها فلن تشعر بدموعك وهي تسقط وجنتيك فلا أريد أن أطيل عليكم وأترككم مع القصة

يقوول أبو سالم :


لم أكن جاوزت الثلاثين حين أنجبت زوجتي أوّل أبنائي..
ما زلت أذكر تلك الليلة .. بقيت إلى آخر الليل مع الشّلة في إحدى الاستراحات ..
كانت سهرة مليئة بالكلام الفارغ .. بل بالغيبة والتعليقات المحرمة ..
كنت أنا الذي أتولى في الغالب إضحاكهم .. وغيبة الناس .. وهم يضحكون ..
أذكر ليلتها أنّي أضحكتهم كثيراً..
كنت أمتلك موهبة عجيبة في التقليد ..
بإمكاني تغيير نبرة صوتي حتى تصبح قريبة من الشخص الذي أسخر منه ..
أجل كنت أسخر من هذا وذاك .. لم يسلم أحد منّي أحد حتى أصحابي ..
صار بعض الناس يتجنّبني كي يسلم من لساني ..

أذكر أني تلك الليلة سخرت من أعمى رأيته يتسوّل في السّوق.. والأدهى أنّي وضعت قدمي أمامه فتعثّر وسقط يتلفت برأسه لا يدري ما يقول .. وانطلقت ضحكتي تدوي في السّوق ..
عدت إلى بيتي متأخراً كالعادة ..
وجدت زوجتي في انتظاري .. كانت في حالة يرثى لها ..
قالت بصوت متهدج : راشد .. أين كنتَ ؟
قلت ساخراً : في المريخ .. عند أصحابي بالطبع ..
كان الإعياء ظاهراً عليها .. قالت والعبرة تخنقها: راشد… أنا تعبة جداً .. الظاهر أن موعد ولادتي صار وشيكا ..
سقطت دمعة صامته على خدها ..
أحسست أنّي أهملت زوجتي ..
كان المفروض أن أهتم بها وأقلّل من سهراتي .. خاصة أنّها في شهرها التاسع ..

حملتها إلى المستشفى بسرعة ..
دخلت غرفة الولادة .. جعلت تقاسي الآلام ساعات طوال ..
كنت أنتظر ولادتها بفارغ الصبر .. تعسرت ولادتها .. فانتظرت طويلاً حتى تعبت .. فذهبت إلى البيت ..
وتركت رقم هاتفي عندهم ليبشروني ..
بعد ساعة .. اتصلوا بي ليزفوا لي نبأ قدوم سالم ..

ذهبت إلى المستشفى فوراً ..
أول ما رأوني أسأل عن غرفتها ..
طلبوا منّي مراجعة الطبيبة التي أشرفت على ولادة زوجتي ..
صرختُ بهم : أيُّ طبيبة ؟! المهم أن أرى ابني سالم ..
قالوا .. أولاً .. راجع الطبيبة ..

دخلت على الطبيبة .. كلمتني عن المصائب .. والرضى بالأقدار ..
ثم قالت : ولدك به تشوه شديد في عينيه ويبدوا أنه فاقد البصر !!
خفضت رأسي .. وأنا أدافع عبراتي .. تذكّرت ذاك المتسوّل الأعمى .. الذي دفعته في السوق وأضحكت عليه الناس ..
سبحان الله كما تدين تدان ! بقيت واجماً قليلاً .. لا أدري ماذا أقول .. ثم تذكرت زوجتي وولدي ..
فشكرت الطبيبة على لطفها .. ومضيت لأرى زوجتي ..

لم تحزن زوجتي .. كانت مؤمنة بقضاء الله .. راضية .. طالما نصحتني أن أكف عن الاستهزاء بالناس ..
كانت تردد دائماً .. لا تغتب الناس ..
خرجنا من المستشفى .. وخرج سالم معنا ..
في الحقيقة .. لم أكن أهتم به كثيراً..
اعتبرته غير موجود في المنزل ..
حين يشتد بكاؤه أهرب إلى الصالة لأنام فيها ..
كانت زوجتي تهتم به كثيراً .. وتحبّه كثيراً ..
أما أنا فلم أكن أكرهه .. لكني لم أستطع أن أحبّه !
كبر سالم .. بدأ يحبو .. كانت حبوته غريبة ..
قارب عمره السنة فبدأ يحاول المشي .. فاكتشفنا أنّه أعرج ..
أصبح ثقيلاً على نفسي أكثر ..
أنجبت زوجتي بعده عمر وخالداً ..

مرّت السنوات .. وكبر سالم .. وكبر أخواه ..
كنت لا أحب الجلوس في البيت .. دائماً مع أصحابي ..
في الحقيقة كنت كاللعبة في أيديهم ..
لم تيأس زوجتي من إصلاحي..
كانت تدعو لي دائماً بالهداية .. لم تغضب من تصرّفاتي الطائشة ..
لكنها كانت تحزن كثيراً إذا رأت إهمالي لسالم واهتمامي بباقي إخوته ..
كبر سالم .. وكبُر معه همي ..
لم أمانع حين طلبت زوجتي تسجيله في إحدى المدارس الخاصة بالمعاقين ..
لم أكن أحس بمرور السنوات .. أيّامي سواء .. عمل ونوم وطعام وسهر ..

في يوم جمعة ..
استيقظت الساعة الحادية عشر ظهراً..
ما يزال الوقت مبكراً بالنسبة لي .. كنت مدعواً إلى وليمة ..
لبست وتعطّرت وهممت بالخروج ..
مررت بصالة المنزل .. استوقفني منظر سالم .. كان يبكي بحرقة !
إنّها المرّة الأولى التي أنتبه فيها إلى سالم يبكي مذ كان طفلاً .. عشر سنوات مضت .. لم ألتفت إليه .. حاولت أن أتجاهله .. فلم أحتمل .. كنت أسمع صوته ينادي أمه وأنا في الغرفة ..
التفت .. ثم اقتربت منه .. قلت : سالم ! لماذا تبكي ؟!
حين سمع صوتي توقّف عن البكاء .. فلما شعر بقربي ..
بدأ يتحسّس ما حوله بيديه الصغيرتين .. ما بِه يا ترى؟!
اكتشفت أنه يحاول الابتعاد عني !!
وكأنه يقول : الآن أحسست بي .. أين أنت منذ عشر سنوات ؟!
تبعته .. كان قد دخل غرفته ..

رفض أن يخبرني في البداية سبب بكائه ..
حاولت التلطف معه ..
بدأ سالم يبين سبب بكائه .. وأنا أستمع إليه وأنتفض .. تدري ما السبب !!
تأخّر عليه أخوه عمر .. الذي اعتاد أن يوصله إلى المسجد ..
ولأنها صلاة جمعة .. خاف ألاّ يجد مكاناً في الصف الأوّل ..

نادى عمر .. ونادى والدته .. ولكن لا مجيب .. فبكى .. أخذت أنظر إلى الدموع تتسرب من عينيه المكفوفتين ..
لم أستطع أن أتحمل بقية كلامه ..
وضعت يدي على فمه .. وقلت : لذلك بكيت يا سالم !!..
قال : نعم ..
نسيت أصحابي .. ونسيت الوليمة .. وقلت :
سالم لا تحزن .. هل تعلم من سيذهب بك اليوم إلى المسجد؟ ..
قال : أكيد عمر .. لكنه يتأخر دائماً ..
قلت : لا .. بل أنا سأذهب بك ..
دهش سالم .. لم يصدّق .. ظنّ أنّي أسخر منه .. استعبر ثم بكى ..
مسحت دموعه بيدي .. وأمسكت يده ..
أردت أن أوصله بالسيّارة .. رفض قائلاً : المسجد قريب .. أريد أن أخطو إلى المسجد .. - إي والله قال لي ذلك - ..

لا أذكر متى كانت آخر مرّة دخلت فيها المسجد ..
لكنها المرّة الأولى التي أشعر فيها بالخوف .. والنّدم على ما فرّطته طوال السنوات الماضية ..
كان المسجد مليئاً بالمصلّين .. إلاّ أنّي وجدت لسالم مكاناً في الصف الأوّل ..
استمعنا لخطبة الجمعة معاً وصلى بجانبي .. بل في الحقيقة أنا صليت بجانبه ..
بعد انتهاء الصلاة طلب منّي سالم مصحفاً ..
استغربت !! كيف سيقرأ وهو أعمى ؟
كدت أن أتجاهل طلبه .. لكني جاملته خوفاً من جرح مشاعره .. ناولته المصحف ..
طلب منّي أن أفتح المصحف على سورة الكهف..
أخذت أقلب الصفحات تارة .. وأنظر في الفهرس تارة .. حتى وجدتها ..
أخذ مني المصحف .. ثم وضعه أمامه .. وبدأ في قراءة السورة .. وعيناه مغمضتان ..
يا الله !! إنّه يحفظ سورة الكهف كاملة !!
خجلت من نفسي.. أمسكت مصحفاً ..
أحسست برعشة في أوصالي.. قرأت .. وقرأت..

دعوت الله أن يغفر لي ويهديني ..
لم أستطع الاحتمال .. فبدأت أبكي كالأطفال ..
كان بعض الناس لا يزال في المسجد يصلي السنة .. خجلت منهم .. فحاولت أن أكتم بكائي .. تحول البكاء إلى نشيج وشهيق ..
لم أشعر إلاّ بيد صغيرة تتلمس وجهي .. ثم تمسح عنّي دموعي ..
إنه سالم !! ضممته إلى صدري ..
نظرت إليه .. قلت في نفسي .. لست أنت الأعمى .. بل أنا الأعمى .. حين انسقت وراء فساق يجرونني إلى النار ..
عدنا إلى المنزل .. كانت زوجتي قلقة كثيراً على سالم ..
لكن قلقها تحوّل إلى دموع حين علمت أنّي صلّيت الجمعة مع سالم ..
من ذلك اليوم لم تفتني صلاة جماعة في المسجد ..

هجرت رفقاء السوء .. وأصبحت لي رفقة خيّرة عرفتها في المسجد..
ذقت طعم الإيمان معهم ..
عرفت منهم أشياء ألهتني عنها الدنيا ..
لم أفوّت حلقة ذكر أو صلاة الوتر ..
ختمت القرآن عدّة مرّات في شهر ..
رطّبت لساني بالذكر لعلّ الله يغفر لي غيبتي وسخريتي من النّاس ..
أحسست أنّي أكثر قرباً من أسرتي ..
اختفت نظرات الخوف والشفقة التي كانت تطل من عيون زوجتي ..
الابتسامة ما عادت تفارق وجه ابني سالم ..
من يراه يظنّه ملك الدنيا وما فيها ..
حمدت الله كثيراً على نعمه ..

ذات يوم .. قرر أصحابي الصالحون أن يتوجّهوا إلى إحدى المناطق البعيدة للدعوة ..
تردّدت في الذهاب.. استخرت الله .. واستشرت زوجتي ..
توقعت أنها سترفض .. لكن حدث العكس !
فرحت كثيراً .. بل شجّعتني ..فلقد كانت تراني في السابق أسافر دون استشارتها فسقاً وفجوراً ..
توجهت إلى سالم .. أخبرته أني مسافر .. ضمني بذراعيه الصغيرين مودعاً ..

تغيّبت عن البيت ثلاثة أشهر ونصف ..
كنت خلال تلك الفترة أتصل كلّما سنحت لي الفرصة بزوجتي وأحدّث أبنائي .. اشتقت إليهم كثيراً .. آآآه كم اشتقت إلى سالم !!
تمنّيت سماع صوته .. هو الوحيد الذي لم يحدّثني منذ سافرت ..
إمّا أن يكون في المدرسة أو المسجد ساعة اتصالي بهم ..
كلّما حدّثت زوجتي عن شوقي إليه .. كانت تضحك فرحاً وبشراً ..
إلاّ آخر مرّة هاتفتها فيها .. لم أسمع ضحكتها المتوقّعة .. تغيّر صوتها ..
قلت لها : أبلغي سلامي لسالم .. فقالت : إن شاء الله .. وسكتت ..

أخيراً عدت إلى المنزل .. طرقت الباب ..
تمنّيت أن يفتح لي سالم ..
لكن فوجئت بابني خالد الذي لم يتجاوز الرابعة من عمره ..
حملته بين ذراعي وهو يصرخ : بابا .. بابا ..
لا أدري لماذا انقبض صدري حين دخلت البيت ..
استعذت بالله من الشيطان الرجيم ..
أقبلت إليّ زوجتي .. كان وجهها متغيراً .. كأنها تتصنع الفرح ..
تأمّلتها جيداً .. ثم سألتها : ما بكِ؟
قالت : لا شيء ..

فجأة تذكّرت سالماً .. فقلت .. أين سالم ؟
خفضت رأسها .. لم تجب .. سقطت دمعات حارة على خديها ..
صرخت بها .. سالم .. أين سالم ..؟
لم أسمع حينها سوى صوت ابني خالد .. يقول بلثغته : بابا .. ثالم لاح الجنّة .. عند الله..
لم تتحمل زوجتي الموقف .. أجهشت بالبكاء .. كادت أن تسقط على الأرض .. فخرجت من الغرفة ..
عرفت بعدها أن سالم أصابته حمّى قبل موعد مجيئي بأسبوعين ..
فأخذته زوجتي إلى المستشفى ..
فاشتدت عليه الحمى .. ولم تفارقه .. حين فارقت روحه جسده ..



المحارب :0 (23): الا اببكي والي مو عاجبه يشرب من البحر خاصة اهل الصمان

ياااااااااااااارب تعجبكم

تحيتي ودمتم بالف خير

المحـــــــــــــــــــــــــارب

الموضوع الاصلي  من اوائل البرامج

 


قديم 05-13-2008, 08:32 AM   رقم المشاركة : 2 (permalink)

معلومات العضو

إحصائية العضو





نبع الوفاء غير متواجد حالياً

المستوى: 2 [مستوى العضو مستوى العضو ]
الحياة  0 / 46

النشاط  5 / 2247

المؤشر 86%

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 50
نبع الوفاء يستحق التميز

افتراضي رد : قصة حاول ان تقرأها دون بكاء

 

مشكووور وجزاك الله خير وجعله في ميزان حسناتك

 

 

 

   

قديم 05-14-2008, 02:06 PM   رقم المشاركة : 3 (permalink)

معلومات العضو

 
الصورة الرمزية f1f1f

إحصائية العضو





f1f1f غير متواجد حالياً

المستوى: 58 [مستوى العضو مستوى العضو مستوى العضو مستوى العضو مستوى العضو ]
الحياة  143 / 1431

النشاط  2384 / 82436

المؤشر 26%

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 2355
f1f1f متميز ومبدع بلا حدودf1f1f متميز ومبدع بلا حدودf1f1f متميز ومبدع بلا حدودf1f1f متميز ومبدع بلا حدودf1f1f متميز ومبدع بلا حدودf1f1f متميز ومبدع بلا حدودf1f1f متميز ومبدع بلا حدودf1f1f متميز ومبدع بلا حدودf1f1f متميز ومبدع بلا حدودf1f1f متميز ومبدع بلا حدودf1f1f متميز ومبدع بلا حدود

افتراضي رد : قصة حاول ان تقرأها دون بكاء

 

قصة رهيبة يالمحارب

افرحني يالمحارب مقدمتها الجميله التي لايكتبها انسان عادي

وابكاني سالم وامه وابكاني المحارب اقوى رجل باوائل البرامج

وجلست افكر الصمان فيها بحر ؟؟؟؟


تحيتي لك يامحاربنا

اخوك
f1f1f

 

 

 

   

قديم 05-14-2008, 03:42 PM   رقم المشاركة : 4 (permalink)

معلومات العضو

إحصائية العضو





المغترب غير متواجد حالياً

المستوى: 6 [مستوى العضو مستوى العضو مستوى العضو مستوى العضو ]
الحياة  0 / 126

النشاط  17 / 6150

المؤشر 5%

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 50
المغترب يستحق التميز

افتراضي رد : قصة حاول ان تقرأها دون بكاء

 

قصةروعة لكنها :0 (23):وتسلم الايادي

 

 

 

   

قديم 05-16-2008, 04:09 PM   رقم المشاركة : 5 (permalink)

معلومات العضو

إحصائية العضو





مراسل غير متواجد حالياً

المستوى: 3 [مستوى العضو مستوى العضو ]
الحياة  0 / 63

النشاط  7 / 3072

المؤشر 52%

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 50
مراسل يستحق التميز

افتراضي رد : قصة حاول ان تقرأها دون بكاء

 

شكرا و يعطيك العافية

 

 

 

   

قديم 05-28-2008, 08:46 PM   رقم المشاركة : 6 (permalink)

معلومات العضو

إحصائية العضو





الــريــم غير متواجد حالياً

المستوى: 38 [مستوى العضو مستوى العضو مستوى العضو مستوى العضو مستوى العضو ]
الحياة  0 / 942

النشاط  751 / 45900

المؤشر 69%

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 67
الــريــم يستحق التميز

افتراضي رد : قصة حاول ان تقرأها دون بكاء

 

قصه مؤثره جدآ بالفعل محزنه للغاية

كما تدين تدان

مشكور ويعطيكـ العافيه

سلمت يمناكـ

لا عدمناكـ

لكـ مني أرق التحايا

 

 

 

   

قديم 06-24-2008, 03:21 PM   رقم المشاركة : 7 (permalink)

معلومات العضو

ro-o

عضو مخالف

إحصائية العضو





ro-o غير متواجد حالياً

المستوى: 11 [مستوى العضو مستوى العضو مستوى العضو ]
الحياة  0 / 271

النشاط  54 / 13030

المؤشر 86%

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 50
ro-o يستحق التميز

افتراضي رد : قصة حاول ان تقرأها دون بكاء

 

مشكور اخي
وبارك الله فيك
ويعطيك الف عافي على الجهد العضيم
ودمتم بخير
تقبل مروري

 

 

 

   

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

 دلائل
تقرأها

الجديد في منتدى منتدى القصه والرواية

اوائل البرامج



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المشابهه
الموضوع الكاتب المنتدى مشاركات آخر مشاركة
هل سمعتم عن بكاء السموات والأرض ام ساره المنتدى الإسلامي 9 04-12-2010 07:40 AM

الساعة الآن 04:07 AM.
Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright copy; 2024 vBulletin Solutions, Inc
SEO by vBSEO 3.6.0
 
 

اوائل البرامج | خريطة المنتدى

البرامج الدينيه | برامج الامن والحماية وصيانة النظام | برامج الانترنت والجوال والماسينجر | برامج التصميم واستعراض الصور والرسم | برامج نسخ وحرق الاسطوانات | برامج الصوت والفيديو | البرامج الخدمية والمنوعه | الاستايلات | سكربتات ومجلات المحتوى | الهاكات | شروحات للمواقع والمنتديات | برامج خاصة بالمواقع | برامج الجوال | برامج المحادثة بأنواعها | منتدى الشروحات المهمة التي بدون برامج | صيانة الكمبيوتر | برامج الفوتوشوب | برامج الفلاش | المحاضرات الدينية | الكتب الدينية | برامج الشاشة | مشغلات الصوت | مشغلات الفيديو | مناهج التربية والتعليم السعودية | مناهج التربية والتعليم المصرية | المسابقات