مراتب دولسي فيتا
(الكاتـب : خالد نجم ) (مشاركات : 0)
اسعار مراتب داماس
(الكاتـب : خالد نجم ) (مشاركات : 0)
اسعار مراتب جولدن هوم
(الكاتـب : خالد نجم ) (مشاركات : 0)
مراتب توب تاون
(الكاتـب : خالد نجم ) (مشاركات : 0)
اسعار مراتب بيوتي رست
(الكاتـب : خالد نجم ) (مشاركات : 0)
اسعار مراتب بلاك هورس
(الكاتـب : خالد نجم ) (مشاركات : 0)
اسعار مراتب بريمو
(الكاتـب : خالد نجم ) (مشاركات : 0)


العودة   اوائل البرامج > المنتديات العامة > منتدى القصه والرواية

موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع
  #1 (permalink)  
قديم 08-26-2008, 10:21 PM
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 47
معدل تقييم المستوى: 113
باريس نجد يستحق التميز

Post الحب يبقى.. والجرح يرحل


بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


الحب يبقى.. والجرح يرحل

في البدء كانت ياسمينة..
هذه القصة ليست من نسج الخيال.. بل هي من صفحات الحياة وسطور الزمان.. كتبها (رجل) سكنت هناك.. هناك في أقاصي قلبه الرطيب طفلة كالياسمينة الغضة.. فكتب عنها سطوراً طاهرة.. لا تخدش فضيلة ولا تنتهك حرمة.. انقشها خالدة في (أوراق وردية) لتؤمنوا مثلما آمنت.. أن لا زال للحب عذريته.. وللصفاء عذوبته..
بدأت قصتي حين ولدت (مها) لعمي الأبعد (ابن عم أبي) والذي كان يسكن في مدينة الرياض.. بينما نحن نسكن في إحدى القرى القريبة منها..
تصغرني بست سنوات هي.. لم أكن أعرف الكثير من عالم الصغار ولا أحب مداعبتهم حتى رأيتها كملاك طاهر يتربع على حجر والدتي التي اصطحبتني معها لزيارتهم حين جاؤوا لقريتنا لقضاء عطلة العيد..
كانت كوردة ربيعية.. أزهرتها سحابة مشبعة بالمطر.. حملتها بإذن أمها وخرجت بها لمزرعة البيت وكانت المرة الأولى التي أحمل فيها وردة.. في شهرها الثامن..! لا أدري كيف استلطفتها.. واستظرفتها.. وأحببتها..! فكرت.. ربما لأن والدتي لم تنجب سوى الذكور..؟
وحين كنت ألاعبها حملتها بسرعة لأجعلها تطير في الهواء مما جعلها تضحك بشكل هستيري..
لكنني ولفرط جهلي وقلة خبرتي في الصغار تماديت في رفعها إلى أعلى فاختل توازنها وسقطت من بين يدي..! لم أصدق نفسي حين رأيتها تسقط أرضاً ويرتطم رأسها الصغير بجذع النخلة الخشن الذي تسبب في جرح جبينها ونزف الدم منه..!!
ورغم خوفي كطفل من العقوبة إلا أني لم أهرب.. بل أسرعت بها أحملها لوالدتها.. صرخت بي أمي: ماذا فعلت بها؟!! والكل يرقبني بنظرات حادة وأخذوها مني.. أخبرتهم بما حصل ووقفت في انتظار العقوبة ليرتاح ضميري الذي كاد يقتلني عذاباً وقلقاً..
أما أمها.. التي كانت مشهورة بعقلها الراجح.. فلم تزد على قولها: هداك الله يا ولدي.. ثم انصرفت تغسل دماء الصغيرة..
أقسم أني لم أكن راضياً عن تلك العقوبة الباردة في نظري، تمنيت لو أن إحداهن أمسكتني وضربت رأسي تماماً كما حصل لـ (مها).. لكني جرجرت أقدامي وتواريت عن الأنظار..
وفي الغد سمعت والدتي تحادث والدتها بالهاتف، أرخيت السمع لأطمئن قلبي.. الذي سكن وهدأ حينما سمعت أمي تقول.. الحمد لله.. الحمد لله إنها بخير.
ومرت الأيام سريعة، وانقضى العيد، ورحلت عائلة (مها) إلى الرياض وذكراها عالقة بذهني..
وقلت لنفسي: لا بأس.. حب الأطفال شيء معروف وشائع.. وسينتهي يوماً ما.. حين تكبر هذه الصغيرة..
في العيد القادم انتظرتها بشوق، ورأيتها كالياسمينة على كتف أخيها الذي يكبرني بعام يتجول بها في أرجاء المزرعة..
رأيتها تمشي.. وتضحك.. وتتكلم بحروف عذبة.. جذبتني أكثر.. فازددت بهذه الندية تعلقاً..!
وحين بدأت أحادث أخاها وأخفي رغبتي الملحة في حملها ومداعبتها.. لمحت خلف خصلاتها المتناثرة على ذلك الجبين الوضاء أثر ندبة جرح العام الماضي..! وعاودني شعور يستقر مؤلماً بين أضلاعي.. إذ كيف أجرح مثل هذا الجبين.. المسقى بالطهارة والجمال..؟
ومضت بعدها ثلاث سنوات.. وعائلتها لا تأتي لقريتنا أبداً.. فرابطة والدها بالقرية انتهت بعد وفاة والدته رحمها الله..
وبلغت أنا الثالثة عشرة.. ومها في عامها السادس.. وكان زواج شقيقي الأكبر.. وعلمت من والدتي أنهم مدعوون للحفل وسيحضرون من الرياض.. لم أصدق أذني..!!
أيعقل..؟
هل سأراها بعد كل هذا الغياب.. والسنين..؟!!
وانتظرت ليلة الفرح بفارغ صبري.. وكلي أمل.. أن أراها.. وأهدئ من وجيب هذا المتخلف بين ضلوعي.. والذي يكاد يطير شوقاً وفرحاً..!
وحانت الليلة.. وتسللت لمكان النساء متظاهراً برغبتي في الحديث إلى إحدى عماتي، وهناك أرسلت نظراتي بحثاً عنها.. وتركت لقلبي الطريق ليعثر عليها.. فو الله ما أخطأها.. وكيف يخطئ من سكنته..؟
ها هي.. ترفل بثوب وردي كتفاحتي خديها.. وتتساقط خصلاتها المترفة بالغرور على كتفيها.. لكن طوق الورد على رأسها سمح لعيني أن تطلع على الندبة الصغيرة.. التي أصبحت بيضاء.. على حافة جبينها اليمنى..
خفق قلبي بشدة، عضضت على شفتي.. تمنيت لو اقتربت منها واعتذرت أو قلت أي شيء..!
لكنني خرجت مشيعاً باللوم والتوبيخ من والدتي التي تعتبرني رجلاً لا يليق بأن يبقى بين النساء..!
وبقيت تلك الصورة في داخلي فترة ليست بالقصيرة.. الوردة الناعمة.. بالثوب الوردي.. وطوق الأزهار اللطيفة يحيط الوجه الحبيب..
ولكن الحلم كان أسرع رحيلاً.. لقد غادر أهلها من الغد مباشرة بعد انتهاء الحفل..
وطالت زيارتهم التالية لزيارة قريتنا.. فلم يأتوا لقريتنا إلا بعد....... خمس سنوات..!!
أوصدت خلالها على "مها" الأبواب ولبست الحجاب، لقد انتقلت للمرحلة المتوسطة.. ورجل مثلي في الثامنة عشرة لا يصلح أن ينظر إلى مثلها..
حينما تخرجت من الثانوية أصررت على الالتحاق بجامعة الرياض، ورفضت رفضاً قاطعاً إكمال تعليمي في معهد القرية.. فطموحي كبير جداً أيضاً.. وطموحي يستحق العناء والتضحيات.. طالما أن "مها" هي جزء من هذا الطموح..
بقيت طوال دراستي في سكن الجامعة الخاصة، وترددت كثيراً على بيتهم بدعوة من أخيها الذي يشاركني الجامعة في تخصص آخر..
أنهيت مشواري هذا بالحصول على الماجستير.. وانتشرت الفرحة حتى دخلت كل بيت في قريتنا.. وتراقصت الابتسامات زهواً على شفاه والدي وافتخاراً بي.. وهمست أمي.. (فرحتي الكبرى.. هي يوم زواجك..!)
وأشرق بداخلي شعور رائع.. بل.. أروع من الروعة ذاتها.. جمعت أصابعي لأحسب كم من السنوات تبلغ مها..؟ كم عمر ياسمينتي الآن..؟
وهوى داخلي شعور بالخيبة لما وجدتها لم تكمل الثامنة عشرة بعد، وأنا في الخامسة والعشرين.. تعثرت الكلمات على لساني.. وقلت لأمي.. (ادعي لي بالخيرة يا يمه..)
ولكن.. بقي الإصرار ذاته في داخلي.. ولو كان..؟؟
ستنهي مها الثانوية هذا العام، سأصرح أمي برغبتي بها.. وإن وافق أهلها كان بها.. وإن لم يوافقوا لصغرها.. فلأجلها أنتظر العمر كله..
وحينما انتهت اختبارات الثانوية العامة ولم تعلن النتائج بعد في الصحف، طلبت من صديق لي أن أعرف نتيجتها قبل النشر.. وبالفعل علمت بنجاحها بتقدير امتياز وبنسبة رائعة جداً، فلم أتمالك نفسي.. رفعت سماعة الهاتف لأبشر أخاها بذلك، لكن والدته أخبرتني أنه غير موجود.. فسلمت عليها وعرفتها بنفسي فرحبت بي.. ثم زفيت لها خبر نجاح مها.. وأنني علمت به بعد أن هنأني أحد الأصدقاء على تفوقها ظناً منه أنها أختي.. وأردت أن أبشركم.. وأبارك للجميع...!
كم كانت فرحة أمها كبيرة.. ودعت لي كثيراً.. وسمعتها تناديها.. لتزف لها الخبر وهي تغلق السماعة.. فلم أغلقها لعلي أسمعها صوت الفرح في نبراتها.. لكن الانقطاع كان الأقرب لسمعي..!
وازدادت نشوتي.. وأصبح الإحساس بالغبطة يغمرني ويكبر على صدري.. إن ياسمينتي متفوقة.. ذكية.. وجميلة.. كما أعرفها منذ صغرها..!
كبر الحلم.. حتى أصبح كاليقين.. وكنت أنتظر الفرصة المواتية لأبوح لوالدي بذلك..
عدت للقرية حاملاً حلمي في صدري متلهفاً البوح به واعلانه بعد أن ظل حبيس قلبي سنوات.. إذ المفاجأة الغير متوقعة تنتظرني..
والدتي تحدث والدي عن ترتيبات سفر للرياض، ولوازم لها وللصغار، وأن أهلي سيكونون ضيوفي أسبوعاً كاملاً في شقتي بالرياض بعد شهر من الآن..
وسألت عن سبب الزيارة المفاجأة.. وليتني لم أسأل.. بل ليت تلك اللحظات لم تمر علي..
إنه زواج مها...!
من..؟ ومتى.؟؟
هذا ما استطعت السؤال عنه والمفاجأة تكاد تقطع أنفاسي.. الجميع لاحظ فجيعتي في شكل عيني..
استدركت وقلت:
معقول..؟ أوصلت إلى سن الزواج؟ مازلت أذكرها صغيرة جداً..
قالت أمي:
الأيام تمصي سريعة.. صحيح هي صغيرة نوعاً ما.. لكنها عاقلة رزينة.. والوقت مناسب خصوصاً وأن الرجل كفء.. ياالله يا ولدي.. متى ستفرح قلبي..؟؟
قلت ولازلت أداري دهشتي.. وأكابر على الطعنات المتتالية التي تكاد تودي بي:
من هو..؟
- ابن جيرانهم.. من آل فلان..
وبدأت الأرض تميد من تحتي.. إنه رفيق أخيها.. لكنه لم يكن أقرب مني إليه..!
يا إلهي..
كيف للناس أن يعلنوا عن رغباتهم في الوقت المناسب.. بينما أنا أمسك بحلم صعب الكتمان في صدري سنوات..
يا إلهي..
ماذا يريد أهلها من رجل لا يربطهم به دم ولا قرابة..؟! أتراه يستحقها..؟ أيستطيع أن يحبها ويسعدها كما أشعر أني سأفعل ذلك..؟
صحوت من دوامتي على صوت المؤذن، قمت للصلاة واهن القوى.. كسير الخاطر.. مجروح الفؤاد..
هكذا أنا دوماً.
الحزن يملأ حياتي.. والخيبة تبدو على ملامحي.. كنت وما زلت ضعيفاً عن إبداء رغباتي في الوقت المناسب.. فأنا ابن القرية البسيط الذي يحسب للكلمة ألف حساب.. ويضع قوانين العيب والنقد نصب عينيه..!
تم الزواج..
ورحلت مها عن عالمي..
نعم أصبحت مها.. ولم تعد ياسمينتي..
إنها في ذمة رجل آخر.. ولست والله أتمنى لها إلا السعادة والهناء، وعرفت كما عرف غيري أنها سافرت للخارج مع زوجها لإكمال دراسته.. فشيعتها بدعواتي..
وذات يوم.. ذهبت بطفلي الذي لم يتجاوز الثالثة لمدينة الألعاب، ففوجئت بابن عمي (أخو مها) ومعه طفلان..
أما الطفل فكان شديد الشبه بأبيه، وأما الطفلة.. والتي عرفت فيما بعد أنها برفقة خالها فقد أجابني شيء ما أنها هي.. مها الصغيرة. كأن السنوات توقفت تلك اللحظات ومن ثم رجعت للوراء..
بقيت معه وقتاً طويلاً واقفين نتبادل الأحاديث والسؤال، ثم ودعني وهو يدعوني وأسرتي لزيارتهم لاسيما وأن مهما عائدة للخارج قريباً بعد إجازتها..
ذهب الرجل من أمامي وأنا لازلت أتأمل جبين الطفلة لعلَّي أرى أثراً للندبة فيه..!


للكاتب / عبد الله بن محمد

* * *

كلماتنا في الحب تقتل حبنـا *** إن الحروف تموت حين تُقال

موضوعا تم انتقاؤه من مجلة حياة

الموضوع الاصلي  من اوائل البرامج

 


قديم 08-26-2008, 10:34 PM   رقم المشاركة : 2 (permalink)

معلومات العضو

إحصائية العضو





عيوون الغزال غير متواجد حالياً

المستوى: 5 [مستوى العضو مستوى العضو مستوى العضو ]
الحياة  0 / 102

النشاط  13 / 5016

المؤشر 11%

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 90
عيوون الغزال يستحق التميز

افتراضي رد : الحب يبقى.. والجرح يرحل

 

بصراحه القصة رائعة
يعطيك العافيه

 

 

 

   

قديم 08-28-2008, 09:07 PM   رقم المشاركة : 3 (permalink)

معلومات العضو

إحصائية العضو





طائربلاعش غير متواجد حالياً

المستوى: 3 [مستوى العضو مستوى العضو ]
الحياة  0 / 65

النشاط  8 / 3141

المؤشر 62%

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 50
طائربلاعش يستحق التميز

افتراضي رد : الحب يبقى.. والجرح يرحل

 

يسلموووووو ع الموضوع الراااائع

 

 

 

   

قديم 09-07-2008, 06:07 PM   رقم المشاركة : 4 (permalink)

معلومات العضو

إحصائية العضو





الــريــم غير متواجد حالياً

المستوى: 38 [مستوى العضو مستوى العضو مستوى العضو مستوى العضو مستوى العضو ]
الحياة  0 / 942

النشاط  751 / 45954

المؤشر 69%

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 67
الــريــم يستحق التميز

افتراضي رد: الحب يبقى.. والجرح يرحل

 

روووعــه

مشكووورهـ على هالقصـه

لا عدمناااكـ

 

 

 

   

قديم 09-07-2008, 07:26 PM   رقم المشاركة : 5 (permalink)

معلومات العضو

إحصائية العضو





عطر الليل غير متواجد حالياً

المستوى: 1 [مستوى العضو ]
الحياة  0 / 8

النشاط  1 / 404

المؤشر 34%

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 50
عطر الليل يستحق التميز

افتراضي رد : الحب يبقى.. والجرح يرحل

 

يسلموووووووووو

 

 

 

   

قديم 09-17-2008, 06:27 AM   رقم المشاركة : 6 (permalink)

معلومات العضو

إحصائية العضو





ملك الأسود غير متواجد حالياً

المستوى: 4 [مستوى العضو مستوى العضو مستوى العضو ]
الحياة  0 / 98

النشاط  12 / 4702

المؤشر 94%

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 50
ملك الأسود يستحق التميز

افتراضي رد : الحب يبقى.. والجرح يرحل

 

جزاك الله خيراا على الموضوع

والف شكر

 

 

 

   

قديم 12-02-2008, 06:31 PM   رقم المشاركة : 7 (permalink)

معلومات العضو

إحصائية العضو





نائل الاسمر غير متواجد حالياً

المستوى: 4 [مستوى العضو مستوى العضو مستوى العضو ]
الحياة  0 / 87

النشاط  11 / 4086

المؤشر 50%

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 50
نائل الاسمر يستحق التميز

افتراضي رد: الحب يبقى.. والجرح يرحل

 

شكرا جزيلا

 

 

 

   

قديم 12-26-2008, 02:34 PM   رقم المشاركة : 8 (permalink)

معلومات العضو

إحصائية العضو





الكوسوفي غير متواجد حالياً

المستوى: 4 [مستوى العضو مستوى العضو مستوى العضو ]
الحياة  0 / 75

النشاط  9 / 3536

المؤشر 3%

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 50
الكوسوفي يستحق التميز

افتراضي رد: الحب يبقى.. والجرح يرحل

 

سلمت الانامل على القصة الجميلة والمؤثرة

 

 

 

   

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

 دلائل
والجرح

الجديد في منتدى منتدى القصه والرواية

اوائل البرامج



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المشابهه
الموضوع الكاتب المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مراتب الحب .......!!! دلوعة أبوها المنتدى العام 12 03-26-2009 07:59 AM
الصعب .....كلمات في الحب قلب حائر المنتدى العام 8 03-21-2009 03:46 PM
موســــوعه المسجات ..اكثر من 10,000 مسج (منوّع) wwlfee برامج الجوال والاجهزة الذكية 4 07-24-2008 07:01 PM
الحب دلوعة أبوها المنتدى العام 4 06-06-2008 02:43 PM
الحب والاحترام في الحياة الزوجية ام ساره منتدى الاسرة 6 12-20-2007 12:53 AM

الساعة الآن 06:28 AM.
Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright copy; 2024 vBulletin Solutions, Inc
SEO by vBSEO 3.6.0
 
 

اوائل البرامج | خريطة المنتدى

البرامج الدينيه | برامج الامن والحماية وصيانة النظام | برامج الانترنت والجوال والماسينجر | برامج التصميم واستعراض الصور والرسم | برامج نسخ وحرق الاسطوانات | برامج الصوت والفيديو | البرامج الخدمية والمنوعه | الاستايلات | سكربتات ومجلات المحتوى | الهاكات | شروحات للمواقع والمنتديات | برامج خاصة بالمواقع | برامج الجوال | برامج المحادثة بأنواعها | منتدى الشروحات المهمة التي بدون برامج | صيانة الكمبيوتر | برامج الفوتوشوب | برامج الفلاش | المحاضرات الدينية | الكتب الدينية | برامج الشاشة | مشغلات الصوت | مشغلات الفيديو | مناهج التربية والتعليم السعودية | مناهج التربية والتعليم المصرية | المسابقات