ماهو تفسير حلم ركوب الطيارة وهبوطها

تفسير حلم الطيارة للمطلقة
إذا رأت المطلقة في حلمها أن الطائرة تقلع بها في السماء وفجأة تحول الجو الصافي المشمس إلى أعاصير وهطلت الأمطار من كل اتجاه فيرمز ذلك إلى وجود العديد من الأمور التي ستتغير في حياتها إلى الأسوأ وهو ما عليها التعامل معه بحكمة وروية من أجل أن تخرج منه سالمة.

في حين أن المرأة التي تقف في ساحة الإقلاع وترى في منامها الطائرة تصعد إلى السماء تشير رؤيتها تلك إلى استعادتها لنشاطها ووعيها وقدرتها على الإبداع والعمل وبشرة لها بتخطيها الأوقات السيئة التي شعرت فيها بالحسرة والألم.

تفسير حلم الطيارة للرجل
الرجل الذي يرى في منامه أنه يركب طائرة وتقلع به إلى السماء تدل رؤيته تلك إلى حدوث تحسن كبير في أغلب ظروف حياته وعلى كافة المستويات حيث تعد هذه من الرؤى المحمود تفسيرها له من قبل العديد من الفقهاء.

الشاب الذي يشاهد في حلمه أنه بداخل طائرة تستعد للهبوط تشير رؤيته تلك إلى حدوث العديد من التغيرات الإيجابية في حياته بالإضافة إلى ربحه الكثير من الأموال في وقت قصير والتي ستعوضه عن الخسائر التي لحقت به في السابق وأدت إلى استدانته الكثير من الأموال.

تفسير حلم ركوب الطيارة
يرمز ركوب الطائرة في منام الحالم إلى قدرته الكبيرة على الإنجاز وتحقيق الأمور التي لطالما أرادها وعمل جاهدًا من أجل الحصول عليها وهو ما سيزيد من ثقته في نفسه ويؤهله لكي يحقق المزيد دون كلل أو تعب من خسائر تعيق تقدمه وتمنعه من الاستمرار.
لو رأت الفتاة المقبلة على الزواج أنها تركب الطائرة في حلمها فيدل ذلك على كونها سترتبط بشخص ذو قيمة اجتماعية كبيرة وله وظيفة متميزة ترفع من مستواها الاجتماعي وتدخلها إلى شريحة مختلفة تكون فيها مرفهة وتعيش في رخاء ما تبقى من حياتها.

هبوط الطيارة في المنام
لو رأت الحالمة هبوط الطائرة في المنام فيرمز ذلك إلى أنها قد تخلصت من الصعوبات التي كانت تمر بها في حياتها والتي كانت تؤخر جميع مخططاتها وبشرة سعيدة لها بأنه قد أن الأوان لتمضي قدمًا في طريقها نحو تحقيق ما تريده وتحلم به في مستقبلها.

بينما الشاب الذي يرى هبوط غير أمن للطائر أمام عينيه في الحلم تفسر رؤيته تلك بمواجهته العديد من الصعاب والمشاكل بالإضافة إلى وقوعه في الكثير من الأزمات المالية المتتالية والتي ترجع إلى تسرعه وطيشه في اختياراته الأخيرة فعليه مراجعة حساباته من جديد بتعقل للخروج من تلك المرحلة بأقل الخسائر الممكنة.

الموضوع الاصلي  من اوائل البرامج